«لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي (إلى أو نحو اسمي) فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسَطِهِمْ» (متى18: 20). هذا الوعد هو أعظم بركة من الرب لكنيسته في الوقت الحاضر؛ أن يحضر وسط أبسط عدد، في أي مكان، ليأخذ مكان الرئاسة الذي هو وحده جدير به، طالما كان هدف المجتمعين هو شخصه الكريم دون سواه. عزيزي: عندما تقصد إلى مكان الاجتماع إلى اسم الرب، تستطيع أن تتوقَّع مقابلة الرب، فاذهب إلى الاجتماع لكي تُقابله، ولكي ما يتكلَّم إليك