|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وُضع هذا المزمور والمزمور 32 في ذات الظروف المُرَّة، غير أن داود النبي يتحدث في المزمور 32 عمَّا وصل إليه من بؤسٍ بسبب الخطية وذلك قبل توبته، وما ناله من سعادة بعد اعترافه بها. هنا يحدثنا المرتل بصورة أشمل عن خبرته التي عاشها بحزنٍ بروح التقوى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|