- يليق بالمؤمنين أن يُصَلُّوا من أجل البشرية حتى نهاية الدهور.
- يليق حتى بالأطفال أن يُصَلُّوا من أجل كل الأسرة: الوالدين والأجداد والأقرباء.
- يلزم الاجتماعات المتخصصة في الكنائس ألاَّ تعزل نفسها عن غيرها، فخادم التربية الكنسية في افتقاده للشباب والأطفال يخدم الأسرة كلها بروح الحُبّ مع التواضع.
- يليق برجال الكهنوت ألاَّ يحسبوا أنهم طبقة متميزة منعزلة عن الشعب. فالقديس يوحنا الذهبي الفم كان يقول لشعبه: "أنتم الأسقف"، لأن الطفل البسيط أقدر من الأسقف على جذب الأطفال للسيد المسيح، والسيدة الوقورة التي فيها مخافة الرب أقدر منه على الشهادة لإنجيل المسيح بين النساء خاصة في الأسواق وهكذا. كما كان يقول للأساقفة: "بدون الشعب أنت أسقف لمن؟!"