يُعلمنا الرب أنه "ينبغي أن نُصلي كل حين وبلا ملل" ويُضيفُ قائلاً: "ولكن متى جاء ابن الإنسان ألعله يجد الإيمان على الأرض".
إن سقط الإيمان بطلت الصلاة، لأنه من يصلي لمن لا يؤمن به؟ لذلك عندما حثَّ الرسول بولس على الصلاة، قال: "لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص" (رومة ١٠: ١٣).
ولكي يظهر أن الإيمان هو ينبوع الصلاة أكمل قائلاً: "فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به؟!" (رومة ١٠: ١٤).