|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القديس غريغوريوس النيسي أن المؤمن التقي يحزن بجسده، ويرقص بروحه، كما كانت نفس داود متهللة، ترقص أمام تابوت العهد (2صم 6: 14- 17) . أول عنصر هام في العمل هو أن يستخدم المؤمن كل فرصة مواتية للعمل، غير أن البعض لا يريد أن يتلمس وجود هذه الفرص للعمل. حين سأله الملك عن سبب حزنه خاف كثيرًا جدًا، لكن إذ رفع قلبه لله تشجع وأجاب بكل صراحة وبحكمة. لقد منعهم مرسوم سابق من إعادة بناء السور (عز 4: 6- 24). لم يخجل نحميا من الاعتراف بخوفه، لكنه أبَى أن يستسلم للخوف، ويتوقف عن انجاز العمل الذي دعاه إليه الرب. أستير أيضًا خافت وفي صلاتها طلبت من الرب أن ينجيها من خوفها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|