|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ابتهجوا أيها الصديقون بالرب، للمستقيمين ينبغي التسبيح. اعترفوا للرب بقيثار، وبكينارة ذات عشرة أوتار رتلوا له. سبحوا له تسبيحًا جديدًا؛ ورتلوا له حسنًا بتهليل" [1-3]. يلاحظ في هذه الدعوة الآتي: يرى البعض أن الكلمة العبرية المقابلة للفعل "ابتهجوا" هي في الأصل تعني: "ارقصوا فرحًا"، وهو تعبير قوي جدًا عن التهليل الحيّ، حيث يهتز كيان الإنسان الداخلي طربًا من أجل اللقاء مع الله، كما رقص داود النبي أمام تابوت العهد (2 صم 6: 14؛ 1 أي 15: 29)، وكما ارتكض (رقص) الجنين في أحشاء القديسة أليصابات عند زيارة القديسة مريم لها. هذا التسبيح أو رقص الكيان الداخلي هو هبة إلهية كثمر للروح القدس الواهب الفرح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 32 - افرحوا أيها الصديقون بالرب |
افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون |
اهتفوا أيها الصديقون بالرب |
افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون |
اهتفوا أيها الصديقون بالرب |