|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أسوار الأعداء قيل عن هذه الأسوار: "بالإيمان سقطت أسوار أريحا بعدما طيف حولها سبعة أيام" (عب 11: 30). "فيخربون أسوار صور، ويهدمون أبراجها، واسحي ترابها عنها، وأصيرها ضح الصخر (حز 26: 4). "على أسوار بابل ارفعوا الراية، شددوا الحراسة، أقيموا الحراس، اعدوا الكمين، لأن الرب قد قصد، وأيضًا فعل ما تكلم به على سكان بابل (إر 51: 12). كما قيل: "بإلهي أثب السور" (مز 18: 29LXX ). * مكتوب: "بإلهي أثب السور" (مز 18: 29LXX )، سور الشر الذي يفرق الإخوة ويثير الانقسامات بينهم، ويحيد بهم عن الحق. * لقد عرف (المرتل) أن قوة المؤمنين تكمن في تقديم الشكر لله، إذ بفرحهم يقفزون فوق أسوار الأعداء، وذلك مثل القديسين القائلين:"...بإلهي أثب السور" . يقول القديس يوحنا الحبيب: "والذي كان يتكلم معي، كان معه قصبة من ذهب، لكي يقيس المدينة وأبوابها وأسوارها... وقاس سورها مئة وأربعة وأربعين ذراع إنسان، أي الملاك"" (رؤ 21: 15، 17). البابا أثناسيوس الرسولي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|