|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أُدخُل مع الخطأة إلى وليمة الفرح، وليمة سيّدك الطبيب الشافي "لِماذا يَأكُلُ مُعَلِّمُكم مَعَ العَشَّارينَ والخاطِئين؟ (مرقس ٢: ١٦) إنّ الله الكُليّ الرحمّة والرأفة، مُتّهم بحنّوه على الإنسان، وبجلوسه بالقرب من الخاطئ، وبجوعه لإرتداد هذا الإنسان وعطشه لعودته إليه، وبموافقته على تناول أطعمة الرحمّة وعلى شرب كأس الخلاص. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التحنن والرأفة هي طبيعة الله |
خلفية موبايل| أنا الكُليّ القدرة والقادر على كلِّ شيء |
الله إله الرحمّة اللامتناهية |
الله هو مصدر الرحمة والرأفة |
يا الله تراءف على العالم بعين الرحمة والرأفة |