|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"الرب هو عوني وناصري عليه اتكل قلبي فأعانني وله أزهر جسدي" [6]. اتكل قلبه، أي الإنسان الداخلي ككل، لهذا صار كيانه كله متهللًا. القلوب التي تثق تتهلل في الرب. أثناء الضيقة يظن الإنسان أن حياته أكثر الليالي طولًا وظلامًا، لكن بالإيمان يشرق السيد المسيح على ليله ويحّوله إلى نهار مفرح، محولًا الظلمة إلى النور. لهذا تمتزج مراثي داود بذبائح الشكر. * من يسير في طريق الرب يشكره على كل ما يحل به، ويلقي باللوم على نفسه. مار إسحق السرياني |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|