|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في النسخة العبرية قيل: "سرّ الرب لخائفيه وعهده لتعليمهم" [14]، وفي الترجمة السبعينية: "الرب عزُّ لخائفيه، واسم الرب لأتقيائه، وعهده يوضحه لهم" [14]. إنه يكشف لهم عن أسرار الله ومشوراته وعهده مع شعبه، كأنهم خاصته المقربة إليه جدًا. وإذا كان داود النبي واحدًا من خائفي الرب، يشتاق أن يُقاد مع أصدقاء الله في الطريق الملوكي. في اختصار يقدم المعلم الإلهي لخائفية البركات التالية: - طريقًا ملوكيًا ووصية مقدسة ترضي نفس خائف الرب. - استقرارًا في الله الخير الاعظم. - ميراثًا مقدسًا لمخدوميه. - كشفًا عن الأسرار الإلهية كصديق شخصي لله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|