* في أنه لائقٌ بالأقنوم الثاني الذي هو الأبن أن يسبق ويحفظ*
* مريم العذراء من دنس الخطيئة الأصلية، بحسبما هي أمه*
أنه لم تفوض لأرادة الأولاد أصلاً، ولا لأحدٍ منهم على الأطلاق، الحرية والأستطاعة على أن يختار كلٌ منهم لذاته أماً له تلك التي هو يريدها، اذ أنه لمن المستحيل أن يوجد أبنٌ قبل والدته ليمكنه أن يختارها لذاته على مشيئته، ولكن اذا فرضنا المحال وهو أن نعمةً هذه صفتها أعطيت من الله لنفس أبنٍ قبل كيانه.