|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنا أرجوكِ بأن تستمدي لي الا أكون بعد الآن كافراً بجميلكِ عليَّ، ولا خائناً في حق إلهي الذي حباً بكِ قد وهبني نعماً هكذا عديدةً وعظيمةً، فماذا تخبريني يا مريم أهل أنني عتيدٌ أن أخلص أمهل أني أمضي هالكاً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|