|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ريكاردوس في تفسيره العدد الثالث من الاصحاح الثاني من سفر النشيد: ما من أحدٍ يقدر على الأتيان اليَّ الا من أجتذبته أمي بواسطة تضرعاتها لدي من أجله: على أن يسوع هو ثمرة أحشاء مريم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن مريم البتول بقوة تضرعاتها وصلواتها |
أن النعم كلها تتوزع باسطة تضرعاتها لديه |
فأبنها الإلهي يعتبر بهذا المقدار تضرعاتها ويكرمها |
تضرعاتها لديه هي دائماً تضرعات والدةٍ |
بواسطة الصليب |