|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذا ما تأملنا بإمعان واقعه، فسنرى حياته يتحدد مسارها بين الحزن والضيق. يشهد على ذلك بولس الرسول بقوله: "حزن وضيق على كلّ نفس إنسانٍ يفعل الشر" (رو9:2) لأنه لا يمكن أن يوجد فرح حيث يوجد تجاوز لوصية الله، وبالمقابل فإن من غير الممكن أن يوجد ضيق عند تطبيق ناموس الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|