|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كنت في الإيمان، فلا بد ستثق إن الله أمامك في كل حين، وتتصرف وفق هذا الإيمان: إنه يراك ويسمعك.. وإن عشت في الإيمان، فستثق أن الله في وسط شعبه، حسب وعده الصادق".. هناك أكون في وسطهم" (متى 18: 20)، "ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر" (متى 28: 20). إنك لست تراه بعينك الجسدية، ولكنك تؤمن تمامًا أنه في وسطنا. لست محتاجًا أن ترى بعينيك لكي تصدق. فأنت تؤمن دون أن ترى. أو ترى ما لا يرى. ما هي حياتنا الروحية يا إخوتي؟ إنها ليست سوى انتقال من نطاق المحسوسات والمرئيات إلى نطاق ما لا يرى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن كنت تؤمن أن الله كل مكان ويراك ويسمعك، لا يمكن أن تخطئ |
❤️يسمع صوتك ويسمعك صوته ايضا❤ |
يفرح بك الرب ويسمعك اثناء صلاتك الليلية |
دعه يراك |
عندما يراك الله هو لا يراك إنسان في احتياج |