|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لعل هذا السلام وعدم الخوف، نراهما في مقابلة إيليا النبي لآخاب: كان آخاب الملك يفتش عن إيليا النبي في كل مكان لكي يقتله. ومع ذلك فإن إيليا ذهب ليتراءى لآخاب. ولما حذره عوبديا من الخطر، أجاب إيليا "حي هو رب الجنود الذي أنا واقف أمامه، إني اليوم أتراءى له" (1 مل 17: 14،15). وقد كان. قابل إيليا آخاب الملك، ولم يخف منه. بل وبخه على عبادته للأصنام (1مل 17: 18). إيليا لم يكن يخاف، لإيمانه أنه واقف أمام رب الجنود. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عدم تحيّز وعدم الخوف |
الكهنة وعدم الخوف |
في السلام الداخلى: الاطمئنان وعدم الخوف |
دعوة الى الثقة وعدم الخوف |
نيقوديموس وعدم الخوف |