|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأتت وأخبرت رجل الله فقال: اذهبي بيعي الزيت وأوفي دينك، وعيشي أنتِ وبنوكِ بما بقيَ ( 2مل 4: 7 ) لكن، ولأن الحياة التي تمسها يد الله مهما كانت حياة بائسة، فإنها سرعان ما يتغير مصيرها ويتبدل مسارها، فإنه وإن كانت الوجهة الأولى من جانب الإنسان قاتمة، فإن الوجهة الثانية من جانب الله مُشرقة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نعم لماذا لا تشكر الله على هذه الحياة التي لك؟ |
إلا حين تمسها حرارة الفرن ... |
الحياة الصالحة التي فينا هي من الله |
مواعيد الله جزء أساسي من مكونات الحياة التي ترضي الله |
الحياة التي تُسرّ الله |