خلال الجهل يسيء الأشرار إلى الله في أشخاص أولاده،
يأكلونهم بشراهة كما يأكلون الخبز، ويستهينون بمشورة المساكين. القلب أو الإنسان الداخلي هو الذي يكشف عن الإنسان إن كان جاهلًا
أم حكيمًا، قديسًا أم شريرًا.
قلب الإنسان هو مركز كل الصلاح أو الشرور،
فيه يُقام ملكوت المسيح أو ملكوت ضد المسيح.