فقالَ لَها يسوع: أَنا القِيامةُ والحَياة مَن آمَنَ بي، وَإن ماتَ، فسَيَحْيا
تشير عبارة "أَنا القِيامةُ والحَياة" الى القيامة التي لم تكن مجرد أمل بعيد، لكنها قوة حاضرة ومُجسَّدة في يسوع، ويسوع نفسه هو الحياة التي يحتاجها الإنسان.
لم يقل يسوع "أعِد" بل قال "أنا القيامة؛ يسوع ليس فقط الذي يأمر الموت، ويعطي الحياة، انه هو القيامة والحياة؛ والدخول في علاقة معه، هو الدخول مع الحياة بالذات.
والاستماع اليه، والايمان به، هما منذ الآن، القيامة والحياة، إن للرب يسوع سلطانا على الحياة والموت، لأنه خالق الحياة (يوحنا 14: 6)