تشير عبارة "ماذا كُتِبَ في الشَّريعَة؟ " إلى إجابة يسوع بتساؤل مضاد له. يردَّ يسوع على سؤال عالم الشريعة بسؤال داعيّا إياه للبحث عن كلمة الله في الشَّريعَة، للوصول إلى الحياة.
فيلزم يسوع عالم الشريعة باتخاذ موقف وإعطاء جوابَ على مستوى العملي. فصار السائل مسؤولا.
وأشار يسوع أن قضية الحياة الأبدية ليست سؤالا يجيب عنه الآخرون، بل على الإنسان نفسه أن يُجيب عنه.