عايزك تتخيّل معايا يوسف وهو جوّه البير،
مرمي وبيصلي وبيقول: يا ربّ خليك معايا وانقذني.
فجأه فيه حبل بينزل علشان يطلع يوسف،
ويوسف وهو ماسك في الحبل عمال يشكر ربنا على معونته
، لكن أول ما يطلع يلاقي إخواته بيبيعوه لسوق العبيد!
أوقات بنصرخ ونصلّي يا ربّ،
لكن بنلاقي نفسنا بنخرج من مصيبه لمصيبه تاني،
لكن الله بيقولك اطمن،
هي شكلها مصيبه لكني وأنا معاك هحولها لبركة.