|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في (أمثال 20 : 24 ) مكتوب "، أَمَّا الإِنْسَانُ فَكَيْفَ يَفْهَمُ طَرِيقَهُ؟؟" .. باشوفها وأنا في قمة حيرتي في قرار مهم في حياتي، وكأني أتمنى أتنقل المستقبل عشان أعرف قراري صح ولا غلط!!! .. باسأل أهل الخبرة وكل اللي عدوا على اختيار مشابه .. بادرس كل الجوانب بإيجابياتها وسلبياتها .. وده بيعلي إحتمالات "صحة" قراري .. لكن لسه خايف .. لسه باسأل "الإنسان فكيف يفهم طريقه؟" .. لكننا بنشوف الحل في سفر الأمثال وهو بيسأل "أما الإنسان كيف يفهم طريقه؟" .. بيرسم قبلها علطول السكة وهو بيقول الكلمات الذهبية "مِنَ الرَّبِّ خَطَوَاتُ الرَّجُلِ، أَمَّا الإِنْسَانُ فَكَيْفَ يَفْهَمُ طَرِيقَهُ؟" .. الخطوات من الرب .. الحاجة الوحيدة اللي "تضمن" صحة قراري "من غير أي إحتمالية للخطأ" أن الرب هو اللي يوجه خطواتي .. هو عارف اللي فات .. وواقف معايا في اللي بيحصل .. ووحده شايف اللي جاي .. 📍من الرب خطوات الرجل .. أنا هافكر وهادرس وهاسأل، لكن هاستنى نورك عشان اتحرك .. 📍من الرب خطوات الرجل .. معاك مفيش إحتمالات ، أنت وحدك العارف والضامن .. 📍من الرب خطوات الرجل .. مش هاتقدم خطوة واحدة الا من شخصك أنت بس ضامن قراري .. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ساعدني على قراري يا ربي |
مش قادر اخد قراري |
قد مساري و أفكاري .. قد قراري |
كان القرار قرارى |
قرارى جمهورى |