ها انا اعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيّات والعقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شيء..لو 10:19
نال الشيطان سلطانًا على الإنسان خلال الارتداد، هذا السلطان يُفقد برجوع الإنسان مرَّة أخرى إلى الله.
خلال الآلام صعد الرب إلى العُلى وسبى سبيًا، وأعطى الناس عطايا (مز 68: 18؛ أف 4: 8)، ووهب الذين يؤمنون به سلطانًا أن يدوسوا على الحيَّات والعقارب وكل قوَّة العدو، أي سلطان على قائد الارتداد
والكنيسة المقدسة أخذت هذه الآية ووضعتها في صلاة الشكر التي نصليها دائمًا، فنحن نشكر الله الذي أعطانا السلطان أن ندوس كل قوة العدو. ولكن للأسف فهناك بعض المؤمنين ذوي الإيمان المهتز والضعيف، مازالوا يصدقون أن هناك حسد وأعمال.. الخ كيف والمسيح أعطى المؤمنين سلطان أن ندوس كل هذا؟!
الحيات= مكر وخداع وإنقضاض وسم مميت. والعقارب= شر مستتر مع سرعة إختفاء.