|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهي في تلك الساعة وقفت تُسبِّح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم ( لو 2: 38 ) حَنَّة لم تكن أرملة مُتنعمة، بل وُصفت بنشاطها الدؤوب ليلاً ونهارًا في عبادة الرب. لم تنشغل بالشرور الحادثة في بيت الرب، والتي سمعنا عنها بعد ذلك عندما طهَّر الرب الهيكل. وما أبعد الأيام الأولى عن الأيام الأخيرة. ويستشعر الشيوخ والمتقدمون في العمر بهذا التباعد الهائل عن قوة التقوى في الأجيال المعاصرة. وربما يلاحظون ترك هذه الأجيال أساسيات ضرورية في الحق وانصرافهم إلى الأمور المظهرية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
«حَنَّة بنت فنوئيل» لقد كان تكريسها للرب حلوًا جدًا |
«حَنَّة بنت فنوئيل» أرملة ووحيدة |
كانت «حَنَّة بنت فنوئيل» متقدمة في أيامٍ كثيرة |
حَنَّة بنت فنوئيل النبيه |
حَنَّة النبية بنت فنوئيل |