|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهي في تلك الساعة وقفت تُسبِّح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم ( لو 2: 38 ) حَنَّة بنت فنوئيل لقد كان تكريسها للرب حلوًا جدًا. وأصوامها تُرينا قُربها المستمر من الرب. كما أن نشاطها في تقديم الصلوات بلا مَلل في الليل والنهار، يكشف عن غمر قلبها بأنّات الروح وأحزانه على ارتداد الأمة وشرورها التي بلغت أقصاها، مما حتم القضاء الإلهي المصبوب عليها، ومع ذلك كان الروح يعطي نور الرجاء لتحقيقه، فالمسيا آتٍ، وبذلك انطبق عليها ما جاء في ترنيمة المصاعد: «هوذا باركوا الرب يا جميع عبيد الرب، الواقفين في بيت الرب بالليالي» ( مز 134: 1 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
«حَنَّة بنت فنوئيل» لم تكن أرملة مُتنعمة |
«حَنَّة بنت فنوئيل» أرملة ووحيدة |
كانت «حَنَّة بنت فنوئيل» متقدمة في أيامٍ كثيرة |
حَنَّة بنت فنوئيل النبيه |
حَنَّة النبية بنت فنوئيل |