|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهي في تلك الساعة وقفت تُسبِّح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم ( لو 2: 38 ) يا للعجب من هذه المرأة!! فهي أرملة ووحيدة، وقد ألقت رجاءها على الله، وهي تواظب على الطِلبات والصلوات ليلاً ونهارًا ( 1تي 5: 5 ). كتب لوقا عنها: «لا تُفارق الهيكل، عابدة بأصوامٍ وطلباتٍ ليلاً ونهارًا». لقد انجذبت للهيكل حيث حضرة الله. فلم تكن بمفردها بل مع «جميع المنتظرين فداءً في أورشليم». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
«حَنَّة بنت فنوئيل» لم تكن أرملة مُتنعمة |
«حَنَّة بنت فنوئيل» لقد كان تكريسها للرب حلوًا جدًا |
كانت «حَنَّة بنت فنوئيل» متقدمة في أيامٍ كثيرة |
حَنَّة بنت فنوئيل النبيه |
حَنَّة النبية بنت فنوئيل |