"نَعلَمُ" فتشير إلى صيغة الجمع، فإمّا مريم تُمثل النساء، كما تمثل الكنيسة التي تبحث عن ربّها، وإمَّا تشير إلى فريق النساء كما ورد في أناجيل متى ومرقس ولوقا.
أمَّا عبارة "أَينَ وَضَعوه" فتشير إلى مريم المِجدَلِيَّة التي كانت تعتقد أن الجثمان سُرق كما كان متداولا في بعض الأوساط الفلسطينية، لأنها لم تكن تؤمن بعد بالقيامة.