|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث العناد مع النفس في الجهاد الروحي. في الصوم وحفظ العفة، وحفظ الفكر والحواس، وضبط اللسان، وضبط الأعصاب.. وفى التدريبات الروحية وفى ما يسمونها التغصب.. بل في كل الحروب الروحية ومقاومة الإنسان للخطية، حسبما وبخ القديس بولس الرسول المتراخين بقوله "لم تقاوموا بعد حتى الدم، مجاهدين ضد الخطية" (عب12: 4). كل ذلك يحتاج إلى عناد ضد الشيطان والخطية والجسد.. فيجد الشيطان نفسه أمام إنسان قوي، ليس سهلًا. يعجم عوده، فيجده صلبًا.. يحاول الدخول إلى قلبه وإلى فكره، فإذا هو "جنة مغلقة، عين مقفلة، ينبوع مختوم" (نش4: 12)، يقف أمامه رجل الله بكل عناد وتصميم، كصخرة جامدة لا تلين.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الطاقات والغرائز والمواهب(العناد الغضب الطموح القوة محبة النفس المواهب) |
الجهاد الروحي |
الجهاد الروحى |
الجهاد الروحي |
الجهاد الروحي |