القدّيس يوحنّا بولس الثاني
"علامات آلام يسوع المُوجَعة مطبوعة
في جسده بطريقة لا تمحى حتّى بعد القيامة.
فهذه الجراحات المُمجّدة الّتي دعا توما غير المؤمن إلى لمسها،
بعد ثمانية أيّامٍ، تكشف عن رحمة الله، الّذي
"أَحبَّ العالَمَ حتَّى إِنَّه جادَ بِابنِه الوَحيد" (يوحنا 3: 16).