|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأنامته على ركبتيها ... وحلقت سبع خُصل رأسه .. ولم يعلم أن الرب قد فارقه. فأخذه الفلسطينيون وقلعوا عينيه ... وكان يطحن في بيت السجن ( قض 16: 19 -21) شمشون صار أضحوكة لأعدائه الذي حمل مصراعي باب غزة، أُقتيد من خلال هذا الباب سجيناً، وصار أضحوكة لأعدائه في احتفالهم بإلههم بعد أن كان يرجفهم فيفرون من أمامه. فإن كنا نجد تشجيعاً لنا في مآثر شمشون لنتعلم منها ما يمكن أن يتممه مؤمن واحد في اتكاله على الله، إلا أننا نتحذر أيضاً من الاعتداد بالذات حينما ندرك إلى أي مستوى يمكن أن يسقط القوي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|