|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وجاء أيضاً نيقوديموس الذي أتى أولاً إلى يسوع ليلاً وهو حامل مزيج مُرّ وعود نحو مئة مناً ( يو 19: 39 ،40) لكن الذي أتى أولاً إلى يسوع ليلاً، ماذا فعل أخيراً؟ أتى بجرأة في وضح النهار. فعندما رأى موت الرب، كان له الإعلان الواضح للحقائق التي ذكرها له الرب في الأصحاح الثالث. لقد فهم نيقوديموس، عندما رُفع ابن الإنسان، معنى يوحنا3: 14 فأتى بجرأة ومعه مائة مناً من طيب، وكأنه يقول للعالم بأجمعه: إنني أؤمن به - ابن الله وابن الإنسان - فقد مات من أجلي. فكروا وقولوا وافعلوا ما تشاءون، فأنا للمسيح والمسيح لي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنّ زمن الصَّوم ما هو إلا تذكير لنا بأن العَريس رُفِع من بيننا. رُفع |
رُفع الستار عن قلب الرب |
رُفع في المجد |
الله القدير يهدم قلب الإنسان عندما يتخلى عنه، ويبنيه عندما يملأه |
يا من رُفع على الصليب طوعًا |