|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى الأَرْضِ, فَارْبِطِي هَذَا الْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ الْقِرْمِزِ فِي الْكُوَّةِ الَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا ( يشوع 2: 18 ) أن راحاب لم تكن فقط مثالاً حيًا للإيمان، ولكنها تُعتبر كذلك مثالاً حيًا للأعمال «كذلك راحاب الزانية أيضًا، أمَا تبررت بالأعمال، إذ قبلت الرسل وأخرجتهم في طريقٍ آخر؟» ( يع 2: 25 ). فالأعمال لا بد وأن تتلو الإيمان. وكما أنه يوجد شيء يصح أن يُطلق عليه اسم أعمال ميتة لأنها ليست ثمر الإيمان، هكذا يوجد إيمان ميت بسبب كونه لا يُثمر أعمالاً صالحة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|