يخبرنا كيتو (Kitto) المفسر الشهير أنه في عصر هيرودس،
كان الرقص عملة نادرة ولم يسمع احد عنه تقريبًا،
ولذلك فبتنازل سالومي التي تطوعت لتكريم عيد ميلاد ذلك الحاكم باستعراض جمالها وهي تقود رقصة خليعة في صالونات ماكيروس شعر هيرودس أن هذه لفته تستحق اعلى مكافأة.
ولكن بناء على تحريض امها الشريرة النوايا، وليس بمبادرة منها، لعبت سالومي دورًا في رقصة الموت هذه.