في خميس الصُّعُود نُعيّدُ لصعود ربّنا وإلهنا ومخلّصنا يسوع المسيح إلى السمّاء، وذلك بعد أربعين يومًا من قيامَتِه وظهوره للتّلاميذ
في خميس الصُّعُود نُعيّدُ لصعود ربّنا وإلهنا ومخلّصنا يسوع المسيح إلى السمّاء، وذلك بعد أربعين يومًا من قيامَتِه وظهوره للتّلاميذ. “فيسوعُ هذا الَّذي رُفِعَ عَنكُم إِلى السَّماء سَيأتي كما رَأَيتُموه ذاهبًا إِلى السَّماء” (اعمال 11:1).
صعد يسوع الى السماء وعاد الى ملكوته (يوحنا 18: 36) بعد أن أتمَّ عمل الفداء وأكمل خطة الخلاص. فالصُّعُود خاتمة عيد قيامة المسيح وحياته على الأرض. وهذا ما نعبر عنه في قانون الإيمان:
لقد صُلب عنّا على عهد بيلاطس البنطي، تألّم ومات وقبر وقام في اليوم الثّالث، كما في الكتب، وصعد إلى السّماء وجلس عن يمين الآب، وأيضا سيأتي بمجد عظيم