|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وعصى موآب على إسرائيل بعد وفاة أخآب. وسقط أخزيا من الكوة التي في عُليته التي في السامرة فمرض ( 2مل 1: 1 ،2) لقد جمع أخزيا في حياته بين شر أبيه، ووثنية أمه. لا يمكن أن شخصاً يقسي قلبه على الله وينجح، لذلك توالت الاضطرابات حول هذا الملك الشرير، فعصى موآب عليه، أما هو فقد سقط من الكوة التي في عُليته فمرض. لكن هل كان هذا وسيلة لإرجاع قلبه إلى الله؟ كلا. ففي سعته كان يعيش بدون الله، وفي ضيقته احتقر معاملات الله. في صحته عبد البعل، وفي مرضه اتجه إلى "بعل زبوب" إله عقرون ليعرف هل يُشفى من مرضه ( 2مل 1: 2 ). وكأننا بأخزيا ينهج منهج شاول الذي لجأ إلى العرافة فسمع مصيره من صموئيل، وهكذا سمع أخزيا مصيره من إيليا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن توالت الضيقات عليك فاثبت في إيمانك |
افكار بناءة |
إشحن عقلك وقلبك بأفكار إيجابية بناءة ، |
حاول أن تخوض في نقاشات بناءة مع الآخرين |
عَماساي رئيس ثوالث |