|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيها السيد، انا كنتُ دائماً ضعيفاً ولم أزل. لكن نعمتك كانت ولم تزل تفتقدني وتشفيني . وبالرغم من ذلك كله أتهامل في تجاوبي . إن أشفية نعمتك لا تثمن، انت تقدمها مجاناً، تمنحها عن طريق الدموع. امنحني أنا أيضاً عن طريق الدموع الأشفية لنفسي. ☦︎♡ القديس أفرام السرياني ☦︎♡ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذا لمْ تفتقدني في غيابي |
هل لي أن تفتقدني بصلاحك وتبرئني |
أنتظرك أن تفتقدني أنت |
حين تفتقدني |
أثق فى نعمتك أنك تهبنى من نور نعمتك لاستنير وانير ولو بشمعة الطريق المظلم للأخرين |