|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"الشَّعْبُ الْجَالِسُ فِي ظُلْمَةٍ أَبْصَرَ نُورًا عَظِيمًا (مت 4: 16) سبت النور بالنسبة للتلاميذ اللي عاصروا وشافوا بعنيهم حدث الصليب وانتهاءه بموت المسيح مكانش ابدا سهل عليهم، بالعكس كان يوم صعب جدا مليان خوف ممزوج بحزن وترقب كبير للي هيحصل بعد كدا لكن لان مش دي النهاية ولسه فجر الاحد هيشقشق بنور قيامة المسيح.. عدي السبت وراحوا المريمات بسرعة للقبر في الفجر وشافوا بعنيهم أن المسيح المُقام من الموت دا حقيقة مش خيال وأن القبر فارغ والحَجر مُدحرج.. ومن وقتها بقى سبت النور، سبت الفرح.. سبت التجهيز لقيامة المسيح، ايوا كان لازم يعدي السبت علشان نوصل للاحد.. والنهاردة بعد مرور 2022 سنة على الحدث العظيم دا، وانت بتتابع النور اللي بيخرج من قبر المسيح أفتكر أن في امل جديد ليك، نور هيشرق على ظلمة حياتك مهما كانت قوية وعنيدة.. وأن مهما طال الليل الفجر جاي والنور هيشرق. سبت_النور سبت_الفرح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مهما كان الليل طويل هيعدي |
مهما اشتّد سواد الليل وظلامه |
مهما اشتّد سواد الليل وظلامه |
مهما اشتد ظلام الليل |
ذهب الليل..طلع الفجر.. |