يسوع يدخل أورشليم لآخر مرة ليشارك في عيد الفصح اليهودي،
وكان مدركاً اقتراب ساعة آلامه وموته.
وخلافاً لكل المرات، لم يمنع الشعب من إعلانه ملكاً، وارتضى دخول المدينة بهتافهم:
"أوصنا لابن داود، مبارك الآتي باسم الرب أوصنا في الأعالي".
دخل أورشليم ليموت فيها ملكاً فادياً البشر أجمعين،
وليقوم من بين الأموات ملكاً إلى الأبد من اجل بعث الحياة فيهم.