|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع ( يو 11: 33 - 35) لقد جلس أيوب «في وسط الرماد» صامتًا منطويًا على نفسه سبعة أيام وسبع ليالٍ، وجلس معه أصحابه الثلاثة ولم يكلمه أحد منهم بكلمة رثاء. صمتت شفتاه ويبست روحه بسبب الغم الثقيل الذي ملأ قلبه. في تلك الأيام المؤلمة لم يكن يعرف أيوب المتفرد المتوحد شيئًا عن ذاك الذي جاء بيت عنيا معزيًا ومواسيًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب آدم آخر في وسط الرماد |
أيوب جالسًا على الرماد |
أيوب آدم آخر في وسط الرماد |
بدل الرماد |
عوضا عن الرماد |