|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانَ اليَومُ الَّذي فيه جَبَلَ يسوعُ طيناً وفَتحَ عيَنَيِ الأَعمى يَومَ سَبْت.فسأَلَهُ الفِرِّيسيُّونَ أَيضاً كَيفَ أَبصَر. فقالَ لَهم: ((جَعَلَ طيناً على عَينَيَّ ثُمَّ اغتَسَلتُ وها إِنِّي أُبصِر)) "أَيضاً" في الأصل اليوناني πάλιν (معناها من جديد او بدورهم) فتشير الى الفريسيين الذين سمعوا النبأ على ألسنة الناس الذين سألوا الأعمى، فأرادوا ان يسألوا الاعمى بدورهم كي يسمعوه من لسانه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أَمَا سار وجهه أمامنا فأراحنا؟ |
تحت لسانه وليس على لسانه |
تلاميذه الذين دنوا من المسيح لكي يسمعوه |
كلام يا ريت يسمعوه الرجالة |
طلبناه فأراحنا من كل جهة |