|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَالَ لَهُ التَّلاَمِيذُ الآخَرُونَ: قَدْ رَأَيْنَا الرَّبَّ! فَقَالَ لَهُمْ: إن لم أبصر في يديه أثر المسامير، وأضع إصبعي في أثر المسامير، وأضع يدي في جنبه، لا أومن ( يوحنا 20: 25 ) نجد التلاميذ مجتمعين مرةً أخرى في اليوم الأول من الأسبوع التالي «وتوما معهم» ( يو 20: 26 ). وفي خلال هذا الأسبوع تعلَّم تُومَا أنه يجب ألاَّ يغيب ثانيةً. ويا للمفارقة بين أحاسيس ومشاعر قلوب التلاميذ، وتلك التي كانت لقلب توما! ولكن الرب لم يُخيِّب آمالهم، ومع ذلك فقد حلَّ خزي عدم الإيمان على تُومَا بمفرده. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تُومَا كم أصابه الخجل من كلماته هذه |
تُومَا لقد حزم أمره أنه لا بد أن يرى ويحس |
تُومَا لم يعرف بما حدث في غيابه |
الرب تكلم مع تُومَا بنفس الكلام |
يَا تُومَا آمَنْتَ |