|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأتوا بالعِجْلِ المُسَمَّن واذبَحوه فنأكُلَ ونَتَنَعَّم، تشير عبارة "وأتوا بالعِجْلِ المُسَمَّن" فتشير إلى عجل يُطعم في البيت إمَّا لوليمة أو تقدمة؛ وكان هنا للوليمة إشارة إلى فرح الوالد برجوع ولده. أمَّا عبارة " العِجْلِ " فتشير إلى البقرة أو الثور في صغره. وهو من الحيوانات التي عرفها الإنسان القديم منذ أبعد العهود. وكان يستعمل للأكل وللذبيحة أو للتضحية. وبسبب نفعه وقيمته عبدتْه شعوب كثيرة من عبدة الأوثان. وكان ابيس، من آلهة مصر المقدسة، يتخذ صورة ثور صغير، وتنحت تماثيله من الذهب الخالص. ولذلك كان هارون متأثراً بعبادته. فصنع تمثالاً لعجل من ذهب ليعبدوه بنو إسرائيل بعد خروجهم من مصر (خروج 32: 4). كذلك فعل يارُبْعام بعد انقسام بني إسرائيل إلى مملكتين، فقد بنى تمثالين، واحداً في بيت إِيل والآخر في دان. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كم كان فرح مفيبوشث برجوع الملك عظيمًا |
هناك فرح برجوع الخطاة |
فرح برجوع الخطاة إلى الله |
أم الغلابة تنبأ برجوع أولادى من السفر |
تهنئة برجوع المنتدى بالسلامة |