|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مهدئ للمعدة نظرًا لاحتواء عرق السوس على الفلافونويدات النباتية المضادة للالتهابات، فإنه من الممكن استخدامه لتهدئة مشكلات الجهاز الهضمي في حالات قرحة المعدة (Ulcers)، ووجع المعدة، والشعور بالغثيان، والحرقة، إضافة إلى دور مستخلص جذور عرق السوس في تسريع عملية إصلاح بطانة المعدة واستعادة التوازن. وجدت دراسة واحدة أن حمض الغليسيريزيك (Glycyrrhizic acid) الذي يحتوي عليه عرق السوس يمكن أن يعمل على قتل البكتيريا السامة المعروفة بالبكتيريا الإشريكية القولونية (H. pylori)، ويمكن أن يمنعها من النمو في القناة الهضمية. وتوجد أيضًا بعض الأبحاث التي أظهرت أن الناس الذين لديهم مرض القرحة الهضمية، وحرقة المعدة، والتهاب المعدة قد تحسنت لديهم الأعراض بعد تناولهم لعرق السوس من النوع المنزوع منه الغليسريزين. ولا بدّ من الإشارة إلى أن عرق السوس المنزوع الفليسريزين هو الشكل الأكثر أمانًا من عرق السوس، ويمكن أن يؤخذ على المدى الطويل إذا لزم الأمر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|