تساعد مادة البوليفينول الموجودة في نبات عرقسوس في تحفيز موت الخلايا المبرمج، وبالتالي فقد يساهم عرق السوس في مكافحة أنواع معينة من السرطان، مثل سرطان الثدي.
كما قد تساهم العديد من المركبات النباتية التي لها تأثير مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات في إبطاء أو منع نمو الخلايا السرطانية، وخاصة في سرطان الجلد، وسرطان القولون، وسرطان المستقيم، وسرطان البروستاتا.
بالإضافة إلى ذلك، قد يساعد مستخلص جذر عرق السوس في علاج التهاب الأغشية المخاطية في الفم، والتي كثيراً ما يعاني منها مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي والإشعاعي.