|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مع إسحاق في الكتاب المقدس، بنشوف إزاي قلبه قلب خاضع لمشيئة الله، كان مطيع لإبراهيم وسارة وواثقاً في توجيههم له . وأطاع الله لما قاله يفضل في الأرض رغم المجاعة وهجوم الأعداء. ولما إكتشف إسحاق أن إبنه يعقوب خدعه، قبل بالأمر وإستسلم لما أدرك أنها مشيئة الله، بالرغم من أن الموضوع ده يتناقض تماماً مع التقاليد في وقتها، بنتعلم إزاي نكون مطيعين خاضعين صناع سلام من إسحاق، وبنشوف كمان في قصة إسحاق أمانة الله من جهة وعوده ، كان قد قطع عهداً مع إبراهيم وإستمر ملتزماً به مع إسحاق ومع يعقوب إبن إسحاق. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|