|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُطلب من مريم ان تقول نعم لأمر لم يحدث قط من قبل، لكن الملاك جبرائيل يُطمْئِن مريم العذراء "وها إِنَّ نَسيبَتَكِ أَليصابات قد حَبِلَت هي أَيضاً بِابنٍ في شَيخوخَتِها،" (لوقا 1: 36). فتضع مريم ثقتها في الله الذي دعاها وهي لا تسأل هل الوعد ممكن، بل كيف سيتم ولهذا تجيب في نهاية الامر "أَنا أَمَةُ الرَّبّ فَليَكُنْ لي بِحَسَبِ قَوْلِكَ" (لوقا 1: 38)؛ وبهذه الكلمات أصبحت اما للمسيح، واماً لكل المؤمنين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تقول العذراء مريم |
تقول مريم: من أطاعني لا يخزى |
هو ما يحدث عن تقوم بالتحضير للصدفة |
الكبرياء .. أن تقول لاشيء يحدث |
نظاهر بأن ما تقوم به قد يحدث التغيير وستجد أن ذلك بالفعل أحدث ذلك التغيير |