|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقالت: إنما أنا ساكنةٌ في وسط شعبي ( 2مل 4: 13 ) كونوا مكتفين بما عندكم، لأنه قال: لا أُهملك ولا أتركك ( عب 13: 5 ) أمام أتعاب المحبة الكثيرة التي أظهرتها المرأة الشونمية العظيمة إذ كان بيتها كواحة خضراء وسط صحراء جرداء، ووجد فيه أليشع رجل الله، كلما عبر، ملاذًا للراحة من العناء في التجوال والأسفار (معنى اسم ”شونم“، راحة مضاعفة)، لذا فإن رجل الله، وقد قدَّر أتعابها الكثيرة «هوذا قد انزعجتِ بسببنا كل هذا الانزعاج» ( 2مل 4: 13 )، أراد أن يكافئها ويرد معروفها بشيء يصنعه لها، فسألها: «هل لكِ ما يُتكلَّم به إلى الملك أو إلى رئيس الجيش؟»، فكان جوابها الرائع: «إنما أنا ساكنةٌ في وسط شعبي»، وكان لها في هذا الكفاية وكل الكفاية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أصرّ أليشع على تقديم مكافأة وتعويض المرأة الشونمية العظيمة |
يا لها من فضيلة جديدة أظهرتها المرأة الشونمية العظيمة |
المرأة الشونمية العظيمة |
عينه اختبرته المرأة الشونمية العظيمة |
المرأة الشونمية العظيمة |