|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث أطال الله أناته على كثير من الخطاة. أمثال أوغسطينوس، ومريم القبطية، بيلاجية، وموسى الأسود، كثيرين غيرهم، وبطول أناة الله تاب هؤلاء كلهم. بل صاروا أنوار في الكنيسة يبعثون الرجاء في قلب كل تائب. فأوغسطينوس صار أسقفًا وأحد معلمي الكنيسة الكبار. وموسى الأسود صار من كبار آباء الرهبنة. ومريم القبطية توحدت وصارت من السواح.. ترى لو لم يطل الله أناته على هؤلاء، كانت نفوسهم تهلك؟! وتخسر الكنيسة كل بركاتهم..!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|