استقر تابوت العهد، أولاً في الجلجال قرب اريحا (يشوع 4: 19) ثم في شكيم (يشوع 8: 30-35)،
وأخيراً في شيلو (1 صموئيل 1 إلى 4).
ومما لا شكّ فيه أنّ الله نفسه ليس مقيّداً بهذه العلامة المحسوسة
التي تشير إلى حضوره:
لا تسعه السماوات، فكيف ببيت على الأرض (1ملوك 8: 27).
واخير حلّ الهيكل مكان خيمة الشهادة.