|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان عند إصعاد التقدمة أن إيليا النبي تقدم وقال: أيها السيد الرب إله إبراهيم وإسحاق وإسرائيل، ليُعلَم اليوم أنك أنت الله في إسرائيل ... استجبني يا رب ( 1مل 18: 36 ، 37) «طلبة البار تقتدر كثيرًا في فعلها» ( يع 5: 16 ). إليليا والحماس في الصلاة، ليس أصواتًا عالية، أو انفعالات نفسية أو جسدية، بل هو حالة قلب متضع مُتعلق بالرب ومُتفق مع فكره. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|